عادات وتقاليد حول العالم

 وفقا للعصور الوسطى أنتي لستى جميلة.. أغرب علامات الجمال في هذا العصر

تختلف أهم علامات الجمال باختلاف العصور  وتتطور مثلها من اى شء عند البشر فمن كانت جميلة قديما قد لا تكون جميلة وفقا لمعاير الوقت الحالى فالجمال نسبي وفقا لطبيعة البشر وتقافاتهم  وتتحكم في الهواء وحالات اللاوعى في المجمتعات خاصة في العصور القديمة.

اذهبي إلى دفتر الصور الخاص بكي وراجعى صورك الشخصية منذ أعوام سابقة ولاحظى مدى التطور الذي طرأ على شكلك وبشرتك وطبيعتك وحركاتك قد لا تدركين انكة كنتى هذا الشخص في وقت ما وسيستمر هذا الوضع على مر الأزمنة والعصور فنحن أشكالنا دائمة التغيير والتطور وفقًا للمسات البسيطة التي نضفيها على أنفسنا.

 علامات الجمال

في القدم كانت كهناك بعد المقاييس التي كانت منتشرة قديما ولكنها اختفت مع مرور الزمن  إلا ان هناك بعض القبائل الافريقية القديمة التي تطبق معايير غريبة لجمال المرأة والجمال بجه عام إلى الوقت الحالي وفيما يلي نستعرض اهم معايير الجمال التي كانت منتشرة في العصور الوسطى.

حلق الرموش في العصور الوسطى

كانت من أهم علامات الجمال في العصور الوسطة هي حلق الرموش وخاصة في قارة أوروبا فكانت المرأة لابد ألا يوجد في وجهها شعر نهائي حنى تكون جميلة فضلا عن الشهر الذي يوجد في الجبهة مما دفع النساء في ذلك الوقت بحلق الجزء الأمامي من العشر لتبدو الجباه أطول مع عدم وجود شعر في الرموش.

علامات الجمال
علامات الجمال

الجماجم الممتدة

اثببت الدراستت التي اجريت على عينات من الجماجم البشرية التي تواجدت في العصور الوسطى خاصة في مناطق مصر والعراق وبيرو وغيرها والتي تعود إلى ىلاف السنين أن جماجم البشرة كانت طويلة وممتدة بكل مبالغ فيه وغير طبيعي.

توصلت الابحاث في هذا الشان أن البشر في العصور الوسطى كانوا يلجأون إلى بعض الطرق التي تساعد على امتداد وإطالة الجمجمة حتى تصل إلى هذا الشكل للحصول على الجمال السائد في هذا العصر.

القدم الصغيرة

من أغرب العادات التب عرفتها البلاد الاسيوية في العصور الوسطة هي القدم الصغيرة فالفتا التي تتمته بقدم صغيرة هي فتاة جميلة مما دفع البشر في هذا الوقت غلى استخدام قوالب معدنة معينة توضع فيها قدم الفتاه وهى صغيرة حتى لا تكبر مت تسبب في حدوث الكثير من التشوهات في القدم عند تلك الفتيات  ولكنهم لم يتكترثوا إلى هذا الأمر كثيرا واستمر هذا الأمر على مدار 1000 عام متواصلة إلى أن تم تجريم هذا الأمر وأصبح يعاقب عليه القانون.

الغمازات

كانت الغمازات من أهم عملامات الجمال عند المرأة خاصة في القرن العشرين وهي الرأة التي لا تاتلك غمازات يتم معايرتها بأنها ليست جميلة، الأمر الذي دفع بعض العلماء باختراع جهاز يساعد على عمل الغمازات الصناعية في الوجه في عام 1923 وكان عبارة جهاز يتم تثبيته في الأذون مما يجعله يضغط على غطام الوجع ويشدها ومن هنا تظهر الغمازات.

نرشح لك: كيف جاءت فكرة إنشاء موسوعة جينيس للأرقام القياسية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى