احاديث نبوية

 النبي محمد رحمة للخلق أجمعين

 النبي محمد رحمة للخلق أجمعين

النبي محمد رحمة للخلق أجمعين : عن أبي هريرة عنه قال: كان النبي لا يناديهم: «يا أيها الناس إنما أنا رحمة مهداة »

ترجمة أبي هريرة  : عبد الرحمن بن صخر الأوسى، كان اسمه في الجاهلية عبد شمس بن صخر فسماه الرسول عبد الرحمن، وكناه بأبی هریرة لهرة كان يحملها في كمه.

أسلم أبو هريرة و في أول سنة سبع عام خيبر، وشهدها مع رسول الله ، ثم لزمه وواظب عليه رغبة في العلم راضيا بشبع بطنه، فكانت يده مع يد رسول الله لا يدور معه حيث دار، فصحب. أبو هريرة رسول الله اربع سنين.

مكانة ابي هريرة

وكان من أحفظ الضحابة، وكان يحضر ما لا يحضر سائر المهاجرين والأنصار لاشتغال المهاجرين بالتجارة والأنصار بجوائطهم، وقد شهد له رسول الله بأنه حريص على العلم والحديث.

مقالات ذات صلة

روى أبو هريرة عن النبي كما روي عن الصحابة، فروى عن أبي بكر وعمر وعائشة، وغيرهم

أجمع أهل الحديث على أن أبا هريرة أكثر الصحابة حديثا عن رسول الله روی خمسة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعين حديثا.

اتفق البخاري ومسلم على ثلاثمائة وستة وعشرين حديثا، وانفرد البخاري بثلاثة وتسعين حديثا، ومسلم بمائة وتسعة وثمانين حديثا

النبي محمد
النبي محمد

حفظه وإتقانة:

إذا كان أبو هريرة قد تميز بكثرة الرواية فإنه تميز أيضا بشدة الحفظ والإتقان، فكان أحفظ من روى عن رسول الله

وشهد له بذلك الصحابة وغيرهم من الأئمة الكبار الذين سبروا حديثه ووقفوا من خلال الدراسة العملية لأحاديث أبي هريرة على درجة حفظه وإتقانه.

قال ابن عمر ق لأبي هريرة : يا أبا هريرة أنت كنت ألزمنا الرسول الله وأحفظنا لحديثه

قال الإمام الشافعي: أبو هريرة أحفظ من روى الحديث في دهره. أسباب إكثار أبي هريرة من الرواية

ومع أن أبا هريرة أسلم في العام السابع من الهجرة إلا أنه أكثر الصحابة رواية الحديث، وكان ذلك من الأسباب التي تعلق بها أعداء الإسلام وجعلوها سببا للطعن في أبي هريرة واتهامه بالكذب علنی رسول الله واختلاق الأحاديث.

فلقد قال المشككون في أبي هريرة : كيف يروى هذا الكم الهائل من الأحاديث وهو لم يصحب الرسول إلا أربع سنوات

ولا يخفى أن هؤلاء الله تكوين في أبي هريرة ليس قصدهم أبا هريرة في حي ذاته فيما بينه وبينه ای شن وليس الغرض من قولهم هذا.

إظهار الحق و الغيرة على حديث رسول الله ولكن ق د هؤلاء من اتهام أبي هريرة بالكذب واختلاق الأحاديث الطعن في الشاشنة المطهرة والتشكيك فيه باعتبارها المتعدد الثاني من مصادر التشريع الإسلامي

والطعن في أئمة السنة والتشكيك في مصففاتهم باغتبتهم خربوا لأبي هريرة أحاديث ولم يفطنوا إلى كذبه و افترائه.

لذلك عمدوا إلى أبي هريرة: ما يشككون فيه على وجه الخصوص؛ الأنه لا يوجد إمام من أئمة السنة إلا وخرج لأبي هريرة

وعلى رأس هؤلاء المخرجين جينفريدة الشيخان البخاري ومسلم وبذلك يصلون ايليا الغرضهم من التشكيك في السنة المطهرة ل لودا من وراء ذلك إلى تعطيل العمل بالقرآن الكريم وجعله كتابا غير قابل للتطبيق ويندي من تخيلق المسلمين تماما

قد يهمك ايضاً :

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى